تريند معلومات

header ads

4 حقائق مذهله جدا عن النوم والاسره



4- سريرٌ كبيرٌ وشهيرٌ جدًا

تم صنع هذا السرير عام 1590 لخانٍ في مدينة وير البريطانية، وتم تصميم هذا السرير ليتَّسع لثمانية أشخاص ينامون فيه براحة تامة.
ويبلغ عرضه أكثر من ثلاثة أمتار (عشرة أقدام)، وقد اُستخدم السرير كدعاية لهذا الخان وكان المسافرون أكثر الفئات استخدامًا له.
وقام بعضهم بنحت أسمائهم على أعمدته الخشبية.
وقد وصلت سمعة هذا السرير إلى مسرحيات شكسبير الشهيرة وغيرها.

3- محرَّمات السرير

على الرغم من أن الاعتقاد السائد بأن الراحة والخصوصية مرتبطان بشكل مباشر بغرفة النوم، إلا أن التاريخ له رأي آخر في أمور متعلقة بممارسة الجنس والعادة السرية في غرف النوم.
حيث كان السرير في الماضي المكان الوحيد الذي يمكن فيه ممارسة الجنس، ورغم ذلك كانت هذه العملية تتم من دون الشعور بالرغبة الجنسية ولمرة واحدة في الشهر، وذلك للشعور بالأمان.
وبالطبع كان التفكير في القيام بالعادة السرية أمرًا محرمًا لا نقاش فيه.
ورغم ذلك، يؤكد العلم بأن مثل هذه الشهوات الجنسية قد لا يمكن السيطرة عليها وتم تطوير علاج لها للتقليل من النشوه لدى الرجال.
وفي الخمسينيات من القرن التاسع عشر تم صنع آلة تحتوي على أطرافها مجموعة من الإبر المعدنية الحادة يتم وضعها على قضيب الرجل قبل النوم للتقليل من الإفرازات التي ينتجها القضيب.

2- النوم على مراحل

يبدو الأمر في وقتنا الحاضر بأن الشخص قد يذهب إلى سريره للنوم في وقت ما من الليل ويستيقظ في الصباح التالي في وقت محدد. ولكن يبدو أنه قديمًا كانت توجد أنماط غريبة للنوم تلاشت مع مرور الزمن.
وكما يقول البروفيسور هاريس أنه في وقت ما خلال العصور الوسطى كان الناس يذهبون إلى السرير في الساعة التاسعة مساءًا وينامون حتى الثانية عشر من منتصف الليل.
وبعد النوم لمدة ثلاث ساعات كان الناس في بريطانيا معتادون على الاستيقاظ “لساعة المراقبة”، وخلال هذه الساعة كانوا يتناولون الطعام أو يقرأون الكتب أو يتحدثون مع بعضهم أو يقومون بعمل معين أو يصلون.
حيث كانوا يؤمنون بأن الدماغ في هذه الساعة من الليل يكون قادرًا على زيادة إنتاجيتهم ويتمتعون بطاقة كافية قبل الرجوع إلى النوم والاستيقاظ في الصباح.

1- معتصمو الوسادات

جميعنا يعلم عن طرق الاحتجاج الواسعة التي اشتهرت في العقود الماضية: مظاهرات للأفراد والتجمعات الحاشدة والمسيرات والاعتصامات والمقاطعة وغيرها. ولكن هل كنت تعلم أن السرير أيضًا تم استخدامه كجزء من طرق الاحتجاج؟
بدأ جون لينون و زوجته يوكو أونو في اليوم الخامس والعشرين من شهر مارس باضرابهم المسمى “اعتصام السرير للسلام” وذلك خلال الأسبوع الذي قضوا فيه شهر العسل في فندق هيلتون في أمستردام.
وقد كانت نيتهم البدء باحتجاج تجريبي سلمي ضد الحرب. وقد تضمنت الحملة وجود مشاهير يجلسون في أَسرَّة مع لافتات فوقهم كتب عليها “شعر السلام” و “سرير السلام”.

Post a Comment

0 Comments